ان شاء الله كوستر يفهم الّلي مقابلة قرمبالية هي أسوء مقابلة لعبها الفريق تكتيكيا عندما غيّر قناعاته و مبادئه التكتيكية من 4-3-3 الى أربعة و خمسة لاعبين في الوسط و الاستغناء عن الأجنحة ... وقد فعلها الكوكي سابقا و جات براسو عندما اعتمد الذوادي في وسط الميدان عوضا عن الجناح ممّا حدّ من نجاعته و أصبح هذا الأخير يتمشّى في وسط الميدان تاركا مساحة خطورته وهي اللعب على الأطراف ...
على الأقلّ في المقابلات السابقة لم نكن بذلك السوء التكتيكي كاللذي لعبنا به ضد قرمبالية حتى أصبحنا نتعمّد تضييع الوقت ... و أمام شكون ؟ أمام قرمبالية مع احترامي لهذا الفريق و في رادس بالذات !!! ...
اعتماد أربعة و خمسة لاعبين في الوسط : ساليفو و الزيتوني و القربي و الهذلي و دجابو و اهمال مساحة الأطراف و الأجنحة سهّل المهمة الدفاعية للمنافس و هذا ما شاهدناه في مقابلة قرمبالية ... لو بقينا نلعب ساعتين أخرين فلن نخترق دفاعه أو حتى نحرجه ...
فلا يفتح الحضبة و التكتل الدفاعي للمنافس الّا باستعمال الأطراف و الأروقة ... و للأجنحة دور كبير في توسيع المساحات و خلق حتى الثغرات للاعبي الوسط للأختراق من العمق ...
بتكديس اللاعبين في وسط الميدان و اهمال الأطراف أصبح ملعب رادس و اتساعه لا يفوت البارك في مساحاته أمام مهاجمي الأفريقي عندما خنقوا بعضهم البعض في الوسط و تركوا الأروقة الى الأظهرة و كأنّ لدينا روبارتو كارلوس أو حاتم الطرابلسي ...
صحيح الظهير مطالب أن يكون مساندا في بعض العمليات الهجومية و خلق التفوق العددي في الهجوم لكن ليس الى حدّ أن يكون ظهيرا و جناحا في نفس الوقت و على طول المقابلة ...
ان شاء الله كوستر يعود الى مبادئه التكتيكية وهي 4-3-3 وهي في الأصل مبادئ الأفريقي و التي عبر التاريخ نجح بها و أحرز بها كثيرا من النجاحات و التتويجات ...
على الأقلّ في المقابلات السابقة لم نكن بذلك السوء التكتيكي كاللذي لعبنا به ضد قرمبالية حتى أصبحنا نتعمّد تضييع الوقت ... و أمام شكون ؟ أمام قرمبالية مع احترامي لهذا الفريق و في رادس بالذات !!! ...
اعتماد أربعة و خمسة لاعبين في الوسط : ساليفو و الزيتوني و القربي و الهذلي و دجابو و اهمال مساحة الأطراف و الأجنحة سهّل المهمة الدفاعية للمنافس و هذا ما شاهدناه في مقابلة قرمبالية ... لو بقينا نلعب ساعتين أخرين فلن نخترق دفاعه أو حتى نحرجه ...
فلا يفتح الحضبة و التكتل الدفاعي للمنافس الّا باستعمال الأطراف و الأروقة ... و للأجنحة دور كبير في توسيع المساحات و خلق حتى الثغرات للاعبي الوسط للأختراق من العمق ...
بتكديس اللاعبين في وسط الميدان و اهمال الأطراف أصبح ملعب رادس و اتساعه لا يفوت البارك في مساحاته أمام مهاجمي الأفريقي عندما خنقوا بعضهم البعض في الوسط و تركوا الأروقة الى الأظهرة و كأنّ لدينا روبارتو كارلوس أو حاتم الطرابلسي ...
صحيح الظهير مطالب أن يكون مساندا في بعض العمليات الهجومية و خلق التفوق العددي في الهجوم لكن ليس الى حدّ أن يكون ظهيرا و جناحا في نفس الوقت و على طول المقابلة ...
ان شاء الله كوستر يعود الى مبادئه التكتيكية وهي 4-3-3 وهي في الأصل مبادئ الأفريقي و التي عبر التاريخ نجح بها و أحرز بها كثيرا من النجاحات و التتويجات ...
في 4-3-3 فقط على المدرب أن يضع أفضل رقم 6 كلاعب ارتكاز و أفضل رقم 8 كرولييور و أفضل رقم 10 كروجيسور و أفضل رقم 7 و 11 كأجنحة و أمامهم رأس حربة ...
و الأفضل يعني لاعبين لهم الجرأة أن يلعبوا الكرة الى الأمام و ليس بالعرض ... لاعبين متحرّكين بدون كرة يعطوا الحلول لمن لديه الكرة و ليس لاعبين يتمشّاو فوق الميدان يكذبون باختبائهم و لا يوفرون الحلول لزملائهم ...
نريد لاعبين جواعة كوورة وليس لاعبين فقط جواعة بريمات و جمع الأنذارات ...
نريد لاعبين تبلّ المريول و ليس لاعبين تكذب فوق الميدان مستغلّين فقط أسمائهم ...
و الأفضل يعني لاعبين لهم الجرأة أن يلعبوا الكرة الى الأمام و ليس بالعرض ... لاعبين متحرّكين بدون كرة يعطوا الحلول لمن لديه الكرة و ليس لاعبين يتمشّاو فوق الميدان يكذبون باختبائهم و لا يوفرون الحلول لزملائهم ...
نريد لاعبين جواعة كوورة وليس لاعبين فقط جواعة بريمات و جمع الأنذارات ...
نريد لاعبين تبلّ المريول و ليس لاعبين تكذب فوق الميدان مستغلّين فقط أسمائهم ...
Aucun commentaire :
Enregistrer un commentaire