صراحة و وقاحة وموش تنبير :

ميليشية الوحيشي جاهزة في انتظارعودة و تلميع صورة يوسف العلمي عند سليم الرياحي

بدأت التحضيرات وبدأت الروءية تتضح

اطار فني هاوي 

اعتمد منتصر الوحيشي على الإرتكاز على اشخاص يكنون له ولاء تام وليس لهم اي خبرة في الأكابر في ميدان التدريب او فريق اول وان كان من درجة ثانية.

المضحك في الأمر انه انتدب اصدقاء له ولم ينتدب محترفين واشخاص ذو خبرة و تجارب وسيرة ذاتية بارزة وكفاءات عليا.

الأمل هو ان يغطي المدرب كل النقائص لهذا الإطار الفني بمبالغ لم يكونو يصدقوها ولو في الأحلام فمن 500 دينار يتقاضونا من 5000 الا 10000 دينار.

ماهر الزديري وان كان اكثر اختيار معقول 

فله صداقة كبيرة لمنتصر الوحيشي وتحصل في السنة الفارطة على الإجازة في نفس دفعة الوحيشي.

المعد البدني مهزلة و لم يسبق له تدريب او عناية بالنخبة لا يحسن تفسير عمله وهو بعيد كل البعد على من مروا قبله في الإفريقي كالشماري وريشارد وغيره و علمنا انه لا يستعمل المعدات الأساسية والطرق الحديثة العلمية في الإعداد البدني المبرر هو عدم وجود الأجهزة والمعدات التي سرقت من النادي والتي اقتناها فريق العامل تحت كمال ايدير انذاك هذا القرار راجع الى نصيحة الزواوي الأب الروحي لمنتصر الوحيشي في القرارات الكبرى في امل الدخول الى الجامعة حين ما ينتهي مشواره مع الإفريقي .

مدرب الحراس لا يملك الخصال والخبرة المطلوبة وان كان عمل في الخليج بعد النايلي وغيره هذا اختيار مضحك لكنه ايضا صديق الوحيشي عمل معه في الشبان .

كل هذه القرارات وغيرها مبنية على الصداقة والولاء وليس على الخبرة والأحقية ان دل هذا على شي فهو يدل على الخوف والرغبة على السيطرة على كل مكونات النادي والتحكم التام والمصالح الذيقة.

كذلك العمل يدل على انا رشيد الزمرلي يعمل علنا في النادي في المكاتب المحاذية لمنتصر الوحيشي هو الذي خذل النادي في اوج الحاجة له مع الغربي والعلمي.

عبد الكريم العابدي صحافي العار بدأ يكتب ويحث على رجوع العلمي كرئيس فرع وذكر خصال ليست فيه ليستفيد من سفرة البرتغال كرئيس بعثة ويستفيد العابدي بالمعلومات الحصرية.

مليشية استحوذت على النادي للأسف تذهب مليشية وتأتي غيرها كل سنة والرياحي يزكي .