هذا ما قاله وسام يحيى حول امكاكنية عودته للنادي الافريقي
منذ مساء السبت تناقلت مواقع أحبّاء النادي الإفريقي أخبارا عن عودة وسام بن يحيى إلى الفريق في سوق الانتقالات الشتويّة التي تفتح رسميا يوم 19 ديسمبر وذلك بعد سنتين من رحيل هذا النجم إلي البطولة التركية. وموضوع عودة وسام بن يحيى إلى الإفريقي من شأنه أن يقلب الموازين للقيمة التي يمثّلها هذا اللاعب عند جماهير الإفريقي التي عاودت الحلم برؤية واحد من أفضل لاعبيها خلال السنوات الأخيرة يعود في هذا الظرف إلى تونس.
وفي اتصال بوسام يوم أمس أكّد لنا أن هنالك حواجز تتجاوز رغبته في العودة وهي حرص فريقه علي لعب الأدوار الأولى وقال بهذا الخصوص: خلال الفترة الأخيرة أصبحت ألعب بانتظام مع فريقي وتحسّنت النتائج ونحن الان نحتلّ المركز السادس في الترتيب العام ما يسمح بنا بخوض مقابلات الباراج وبالتالي فإن امال العودة إلي الدرجة الممتازة عادت إلى الفريق ما يعني أنّه من المستحيل أن يفرّط فريقي في خدماتي خلال هذه الفترة من الموسم وعلى صعيد اخر فإن فريقي يرفض تسريحي دون مقابل مالي كبير وهو أمر أرفضه فليس من المنطقي أن يدفع الإفريقي مقابلا ماليّا يفوق القيمة التي دفعها مرسين مقابل الحصول على خدماتي وبالتالي فإن مغادرة هذا النادي خلال سوق الانتقالات الشتويّة شبه مستحيلة وهو أمر يؤلمني خاصة وأن الافريقي هذا الموسم قادر على الحصول على الألقاب.
على صعيد اخر فإن جماهير الإفريقي مهتمّة بحقيقة الاتصالات بوكيله في الاونة الأخيرة وبهذا الخصوص قال وسام بن يحيى: يهمّني أن أوضّح مسألة هامة وهي أن علاقتي بالنادي الإفريقي لا تحتاج إلى وسيط فعندما أعود إلى الإفريقي فلن أحتاج إلى من يفتح لي الأبواب أو يتحدّث باسمي ولا أقبل أن يكون هنالك وكيل يتحدّث مع المسؤولين بخصوص عودتي فهذه عائلتي وعلاقتي بها خاصة، لا يدركها إلا من عاش ما عشته مع الفريق وأنا لم أكلف أحدا بالتحدث مع إدارة الإفريقي من جهة ثانية فأنا لا أملك وكيل أعمال في الوقت الراهن سواء في تونس أو في تركيا وكل من تحدّث باسمي فقد غالط الرأي العام ويلعب بمشاعر الأحبّاء خاصة وأنني لم أفوّض أي شخص للحديث باسمي ولو بصفة وديّة من جهة ثانية فإنني أؤكد ما قلته منذ سنوات وهو أن كرة القدم في تونس بالنسبة لي تعني النادي الإفريقي فلن أحمل يوما زيّ فريق اخر غيره وهي قناعة شخصيّة وهذا الأمر محسوم وأتمني من الجميع الكفّ عن نشر الإشاعات فوسام بن يحيى إبن الإفريقي وسيعود إلى الإفريقي من جديد.
وحسب مصادر خاصة فإن مرسين التركي يريد مبلغا يقارب 500 ألف أورو مقابل السماح لبن يحيى بمغادرة الفريق خلال هذه الفترة وهو مبلغ غير معقول بالمرّة بما أن بن يحيى يمكنه في جانفي التوقيع لأي فريق يريده دون الحاجة إلى الحصول على موافقة فريقه.
وفي اتصال بوسام يوم أمس أكّد لنا أن هنالك حواجز تتجاوز رغبته في العودة وهي حرص فريقه علي لعب الأدوار الأولى وقال بهذا الخصوص: خلال الفترة الأخيرة أصبحت ألعب بانتظام مع فريقي وتحسّنت النتائج ونحن الان نحتلّ المركز السادس في الترتيب العام ما يسمح بنا بخوض مقابلات الباراج وبالتالي فإن امال العودة إلي الدرجة الممتازة عادت إلى الفريق ما يعني أنّه من المستحيل أن يفرّط فريقي في خدماتي خلال هذه الفترة من الموسم وعلى صعيد اخر فإن فريقي يرفض تسريحي دون مقابل مالي كبير وهو أمر أرفضه فليس من المنطقي أن يدفع الإفريقي مقابلا ماليّا يفوق القيمة التي دفعها مرسين مقابل الحصول على خدماتي وبالتالي فإن مغادرة هذا النادي خلال سوق الانتقالات الشتويّة شبه مستحيلة وهو أمر يؤلمني خاصة وأن الافريقي هذا الموسم قادر على الحصول على الألقاب.
على صعيد اخر فإن جماهير الإفريقي مهتمّة بحقيقة الاتصالات بوكيله في الاونة الأخيرة وبهذا الخصوص قال وسام بن يحيى: يهمّني أن أوضّح مسألة هامة وهي أن علاقتي بالنادي الإفريقي لا تحتاج إلى وسيط فعندما أعود إلى الإفريقي فلن أحتاج إلى من يفتح لي الأبواب أو يتحدّث باسمي ولا أقبل أن يكون هنالك وكيل يتحدّث مع المسؤولين بخصوص عودتي فهذه عائلتي وعلاقتي بها خاصة، لا يدركها إلا من عاش ما عشته مع الفريق وأنا لم أكلف أحدا بالتحدث مع إدارة الإفريقي من جهة ثانية فأنا لا أملك وكيل أعمال في الوقت الراهن سواء في تونس أو في تركيا وكل من تحدّث باسمي فقد غالط الرأي العام ويلعب بمشاعر الأحبّاء خاصة وأنني لم أفوّض أي شخص للحديث باسمي ولو بصفة وديّة من جهة ثانية فإنني أؤكد ما قلته منذ سنوات وهو أن كرة القدم في تونس بالنسبة لي تعني النادي الإفريقي فلن أحمل يوما زيّ فريق اخر غيره وهي قناعة شخصيّة وهذا الأمر محسوم وأتمني من الجميع الكفّ عن نشر الإشاعات فوسام بن يحيى إبن الإفريقي وسيعود إلى الإفريقي من جديد.
وحسب مصادر خاصة فإن مرسين التركي يريد مبلغا يقارب 500 ألف أورو مقابل السماح لبن يحيى بمغادرة الفريق خلال هذه الفترة وهو مبلغ غير معقول بالمرّة بما أن بن يحيى يمكنه في جانفي التوقيع لأي فريق يريده دون الحاجة إلى الحصول على موافقة فريقه.
Aucun commentaire :
Enregistrer un commentaire